شكراً أستاذنا خشان على هذا المقال التنويري الذي يشبه روحك تفيض بعمق وجوهر الاشياء، لماذا أشعر بأنه صرخة في وادٍ سحيق إلا إذا طغت هذه المقالات على مقالات الدجالين والمروجين للخرافات للأسف ، باسم الدين الحنيف... نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي