بكرم الأدب و لن تعادله سعادتي بالنقد لأجل الوصول لبناء الجملة السليم
.
من كتاب نحو إتقان العربية
• تدخل (لا) على الفعل الماضي لتفيد الدعاء، لا النفي. فيقال: لا سمح الله؛ لا قدَّر الله؛ لا أراك الله مكروهاً؛ لا عدِمتُك؛ لا زال بيتُك عامراً.
• ولكن تستعمل (لا) مع الماضي لتكرار النفي، نحو: فلا صدَّق ؟ ولا صلَّى؟ .
وفيما يلي نماذج من أفصح الكلام:
فما زالت تلك دعواهم حتى جعلناهم حصيداً خامدين؟
ولقد جاءكم يوسف من قَبْلُ بالبيّنات فما زلتم في شكٍ مما جاءكم به ؟
ولا تزال تطَّلع على خائنةٍ منهم إلا قليلاً منهم؟ .
مع الفعل المضارع :
لا يزال بنيانهم الذي بَنَوا ريبةً في قلوبهم؟ .
ولا يزالون يقاتلونكم حتى يَردُّوكم عن دينكم إِنِ استطاعوا؟
.
.
و مما سبق و من خلال القاعدة لا أعلم ،، و قد تكرر التساؤل بالنص أن يصبح نفيا ؟!
أكرر ،، شكر المرور الواعي
المفضلات