اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ((نادية بوغرارة)) مشاهدة المشاركة
شعر جميل وقصيدة مميزة .

دمت متألقة .

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


أسألك والأساتذة الأفاضل عن : مازال و لازال

قرأت أنهما لا تدلان على المعنى نفسه فواحدة للإخبار

والثانية للدعاء ، كما أسأل عن كتاتبها ،

هل يصح أن يكون فاصل بين ما و زال ؟؟

ما زال أم مازال ؟

دمتم .
بكرم الأدب و لن تعادله سعادتي بالنقد لأجل الوصول لبناء الجملة السليم

.
من كتاب نحو إتقان العربية


• تدخل (لا) على الفعل الماضي لتفيد الدعاء، لا النفي. فيقال: لا سمح الله؛ لا قدَّر الله؛ لا أراك الله مكروهاً؛ لا عدِمتُك؛ لا زال بيتُك عامراً.

• ولكن تستعمل (لا) مع الماضي لتكرار النفي، نحو: فلا صدَّق ؟ ولا صلَّى؟ .

وفيما يلي نماذج من أفصح الكلام:
فما زالت تلك دعواهم حتى جعلناهم حصيداً خامدين؟
ولقد جاءكم يوسف من قَبْلُ بالبيّنات فما زلتم في شكٍ مما جاءكم به ؟
ولا تزال تطَّلع على خائنةٍ منهم إلا قليلاً منهم؟ .
مع الفعل المضارع :

لا يزال بنيانهم الذي بَنَوا ريبةً في قلوبهم؟ .
ولا يزالون يقاتلونكم حتى يَردُّوكم عن دينكم إِنِ استطاعوا؟

.
.
و مما سبق و من خلال القاعدة لا أعلم ،، و قد تكرر التساؤل بالنص أن يصبح نفيا ؟!

أكرر ،، شكر المرور الواعي