أسعدك الإله وغمرتك أنعمه العميمة
لكني تأبطت خيبتي ... كم أبكتني أحرف الجواهر هُنا
حيّتك النسائم والأزهار وتراتيل الأطيار
لكن الأستاذة جواهر لاتجيبني حتى على هاتفها وبريدها
ي الله كُنتَ والعروض رقميا محطة الأمل الأخيرة ...آخر العهد بها تهنئة رمضان
المفضلات