النتائج 1 إلى 13 من 13

الموضوع: أرثـــــــيك نفسي

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jan 2012
    المشاركات
    218

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    كُفِّي عَــنِ الْهَجْرِ إِنَّ الرُّوْحَ تَرْتَعِدُ---مِنْ قَسْوَةِ الْبُعْدِ يَخْبُوْ الَعَقْلُ وَالْجَسَدُ
    مُدِّيْ ذِرَاعَيْكِ رُدَّيني إِلِــى وَطَنٍ---مَالِيْ سِوَاهُ تُرَابٌ فِيْــهِ أُلْتَحِدُ
    لا تَذْبَحِيْ بِالْجَفَا قَلْبًا يَتِيْهُ هَوَىً---بِسِحرِ عينيكِ بالأَشوَاقِ يَتَّقِدُ
    عُوْدِيْ وَهَاتِيْ الضِّيَا يَانُوْرَ بَاصِرَتِيْ---أَعْمَى غَدَوْتُ وَإِنِّيْ فِيْكِ مُفْتَأَدُ
    قصيدتك جميلة أخي الفاضل الأمير صلاح
    أقدم لها هذه الرباعية.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2012
    المشاركات
    218

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    كُفِّي عَــنِ الْهَجْرِ إِنَّ الرُّوْحَ تَرْتَعِدُ---مِنْ قَسْوَةِ الْبُعْدِ يَخْبُوْ الَعَقْلُ وَالْجَسَدُ
    مُدِّيْ ذِرَاعَيْكِ رُدَّيني إِلِــى وَطَنٍ---مَالِيْ سِوَاهُ تُرَابٌ فِيْــهِ أُلْتَحَدُ
    لا تَذْبَحِيْ بِالْجَفَا قَلْبًا يَتِيْهُ هَوَىً---بِسِحرِ عينيكِ بالأَشوَاقِ يَتَّقِدُ
    عُوْدِيْ وَهَاتِيْ الضِّيَا يَانُوْرَ بَاصِرَتِيْ---أَعْمَى غَدَوْتُ وَإِنِّيْ فِيْكِ مُفْتَأَدُ
    قصيدتك جميلة أخي الفاضل الأمير صلاح
    أقدم لها هذه الرباعية.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زينة محمد مشاهدة المشاركة

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    كُفِّي عَــنِ الْهَجْرِ إِنَّ الرُّوْحَ تَرْتَعِدُ---مِنْ قَسْوَةِ الْبُعْدِ يَخْبُوْ الَعَقْلُ وَالْجَسَدُ
    مُدِّيْ ذِرَاعَيْكِ رُدَّيني إِلِــى وَطَنٍ---مَالِيْ سِوَاهُ تُرَابٌ فِيْــهِ أُلْتَحَدُ
    لا تَذْبَحِيْ بِالْجَفَا قَلْبًا يَتِيْهُ هَوَىً---بِسِحرِ عينيكِ بالأَشوَاقِ يَتَّقِدُ
    عُوْدِيْ وَهَاتِيْ الضِّيَا يَانُوْرَ بَاصِرَتِيْ---أَعْمَى غَدَوْتُ وَإِنِّيْ فِيْكِ مُفْتَأَدُ
    قصيدتك جميلة أخي الفاضل الأمير صلاح
    أقدم لها هذه الرباعية.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    هكذا هم الكبار

    وكفى

    مناوب

    يوم الأثنين

  4. #4
    القصيدة بعد التعديل

    أرثـــــــــــيك نفسي

    مهْلاً فقـــــلبي من الأوجاع يرتعدُ
    إن ترحلي فالهوى يمضي ويفــتقدُ

    الموج والبحر في عينيك قــــد سكبا
    والســحر يمسي على الخدَّين يتَّـــحدُ

    قولــي لحسْــــنك هلْ بالْبدْرِ مقترنٌ
    أمْ للــهوى أنْـــت منْهاجٌ ومعــــتقدُ

    كيف السبيـــل إلى عينيــك يا امرأةً
    إنَّ الفـــراق بسيـــفِ الهجْرِ يجــتهدُ

    جرحي يفوقُ حدود الصـبر والحـكم
    حزنـي دفيــنٌ كمثْــل النَّـــار يتقـــــدُ

    ثكْــــلى حروفي فما عادت تشاركني
    أضْــحت بلا أمـــلٍ تشـــكو وتبْــتعدُ

    قلبي الذي كـــان مـرْسى للهوى زمناً
    باللـــه كيــف بعــــــيداً عنـــك ينفردُ

    رحمـــاك إن الهوى من دونــنا تعـــبٌ
    والـــروح تفْــني فمــــاذا يفعل الــجسدُ

    مـــدّيَ إليَّ جســـــــــور الحبَّ يا امرأةً
    يغفـــو الفــراش علـــى كفَّــيك إذ يفـدُ

    أنا الــــذي كــان بالأمس القريب هنا
    بين الضلوع وبيـــن العيــــن يتســــدُ

    فالليل والبــــحر والأطيــــار تعرفني
    ســــلي النــجوم إذا العشَّــاق قد جحدوا

    حسًّــــادنا في الهوى حــــارت عقولهمُ
    فلـــمْ نــــبالِ ولـــم نحْفـــلْ إذا حســـدوا

    فــــكم ملأنـــا من الأحـــــلام جعْبتنا
    بحثْــــت عنْها وعن عمْـــري فهل أجدُ ؟

    إن كنـــت سيَّــــدتي بالهجْـــر قاتـــلتي
    بالمــــوت أرضــى وهل بالموت نبتعدُ ؟

    كــفَّـــي جراحكِ إنَّ الحـــزن يقتلني
    ما لي ســــواكِ فأنْــــت القلب والكبدُ

    ضاقتْ عليَّ الدنـــا واسْتسْلمتْ لغـــتي
    أرْثيــــك نفْــسي فإنَّ النَّــفس تلْتَــــحــدُ


    يا حرقـــة النَّـــفس من فقْـــدٍ يعذَّبني
    يدْمـــي فؤادي بــــلا خوفٍ فأفـــتأدُ


    يا منْية الروح إن الرُّوح مـــرْهـــقــةً
    جودي بوصْـــلٍ لأجل الحبَّ قــد نَرِدُ

    إنَّ الطـــيور الـــتي كـــانت تـــداعبنا
    أمْســــتْ بلا وطــــنٍ تغْدو ولا تعـــدُ


    إنَّـــي سئمْــــت حياتي منــــذ أن رحلت
    ما عاد يجْــــدي معي صبرٌ ولا جلــــدُ

    سأتْرك الحـــــب قطْعاً غيـــر معْتذرٍ
    ماذا عســـايَ إذا الأحـــباب قد فقـــدوا

    شيَّعْــت حبَّــي لقبْـــرٍ بات مرْقــــــده
    علَّي أراهـــا بدنْيا الخــــلد ترتــــغـــدُ

    مناوب

    يوم الأثنين

  5. #5
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زينة محمد مشاهدة المشاركة

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    كُفِّي عَــنِ الْهَجْرِ إِنَّ الرُّوْحَ تَرْتَعِدُ---مِنْ قَسْوَةِ الْبُعْدِ يَخْبُوْ الَعَقْلُ وَالْجَسَدُ
    مُدِّيْ ذِرَاعَيْكِ رُدَّيني إِلِــى وَطَنٍ---مَالِيْ سِوَاهُ تُرَابٌ فِيْــهِ أُلْتَحِدُ
    لا تَذْبَحِيْ بِالْجَفَا قَلْبًا يَتِيْهُ هَوَىً---بِسِحرِ عينيكِ بالأَشوَاقِ يَتَّقِدُ
    عُوْدِيْ وَهَاتِيْ الضِّيَا يَانُوْرَ بَاصِرَتِيْ---أَعْمَى غَدَوْتُ وَإِنِّيْ فِيْكِ مُفْتَأَدُ
    قصيدتك جميلة أخي الفاضل الأمير صلاح
    أقدم لها هذه الرباعية.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    ماذا عساي أن أقول أمام هذا الجمال

    أمام هذا الإبداع الراقي

    والذي فاق حدود القصيد وفاق حدود الخيال

    رائعة التواجد أستاذتي الفاضلة

    وهذه الرباعية زينت المكان بأجمل الأزهار وأرقى الأنغام

    ممتنٌ لك أستاذتي الفاضلة

    وفقك الله ورعاك

    مناوب

    يوم الأثنين

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
جميع ما ينشر فى المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأى القائمين عليه وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه فقط