اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ((نادية بوغرارة)) مشاهدة المشاركة
ما أجملها من نثرية بيضاء كبياض الثلج !!

كنت و أنا أقرأ أتذكر سنواتٍ ( صب الثلج نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي) فيها عندنا ،


بكثافة فجعلتنا نمضي أياما رائعة على بساطه .

للعزيزة نادية حسين أقول :

لعلك تستغربين إذا علمتِ أن وقت هطول الثلج يخفّ الشعور بالبرد ، و لكن وقت ذوبانه ، يا لطيـــــف ، يكون البرد شديدا .

سبحان مبدع كل شيء !!

كل التحية للأديبة سليلة مسلم ، و قد أبدعت في نقل الخبر و الصورة و الإحساس معا .


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الله يجازيك خيرأستاذتي نادية عطرت صفحتي بمرورك وتعليقك

لكني أنا عكسك تماما في منظر ذوبان الثلج ، فهو عندما يذوب يكون هناك صقيع (( لطيف )) وليس مجمد للعروق ، لكن تصوري منظر أشعة الشمس من أعلى والجداول تجري من الثلج الذي بدأ في الذوبان أسفل ماشاء الله جو لا نستطيع وصفه يا نادية ، ودائما يستدعينا للتأمل في جميل خلق الله ورحمته وشكره على فضله
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي