أخي النورس

أجدت ، شكرا لك

الأخت نبض القوافي

أرأ يت !! لم يستجب إلا النورس، الشعراء يمضون.

وتعلم سواهم للعروض أجدى لعلم العروض.

أما البيتان فهما:

فليت الذي لام من أجلكم = وفي أن تُزاري، برغْمٍ فداكِ
هموم الحياةِ وأسقامها = وإن كانَ حتفاً جهيزاً فداكِ

وهما لعمر بن أبي ربيعة .
وهنا يخطر لي أن الشاعر لو قال ( وإن كان حتفٌ جهيزٌ فداك ) لم يكن ذلك خطأ باعتبار كان فعلا تاما أي حلّ. والله أعلم.

وهكذا تُطوى فكرة التمرين .

يرعاك الله.