أخي واستاذي الكريم بن قنود
ما قصدته أستاذتي في التنقل ما بين الرجز والسريع في نهايتي شطريهما هو استعمال 2 2 كحلقة وسيطة في مرحلة الجراحة بين 1 2 2 و 2 1 2 فبحذف الرقم 1 من كل منهما يبقى 2 2 ثم نتصرف بإضافته حسب الوزن الجديد المطلوب. فكأنها تتعامل مع أصل كل منهما المشترك وهو 2 2 2
ألمس لديك فهما راقيا مؤداه أن كلا من 3 2 و 2 3 في آخر الشطر تأتي من 2 2 2 . وفي حالة الصدر فإن هذه لا تأتي إلا في حال التصريع. فإذا امتنع التصريع امتنع ورود 222 وبالتالي امتنع ورود اي منهما.
أعجبني فهمك هذا ، ونحن في الرقمي ننظر من عدة زوايا ، ونظرتك هذه هي الزاوية الأساس، ولكننا نجد في مجزوء البسيط ، وفي مجزوء الرجز ( وما ربما جاز في الرجز ) ما يجعل لهاتين الحالتين حالة استثنائية ( استئثارا ) تمنع ورود 2 2 2 في آخر الصدر ولكنها تسمح بورود 3 2 و 2 3 ، على بعض اختلاف حول بعض الحالات.
للمزيد أهديك مبكرا - قبل أوان تحصيلك - الرابطين :
https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/azwaj
https://sites.google.com/site/alaroo...bah-wa-tanasob
أتوقع لك بروزا فيما بعد الدورات.
يرعاك الله.
المفضلات