شكوى القلوبِ إلى ربِّ الرِّسالاتِ
بالدَّمعِ يهمي به نزفُ الجراحاتِ
أنَّى اتجهتِ وجدت الموتَ يحصدُنا
لايرحم ُالقومَ في شتَّى المجالاتِ
فالحربُ دائرةٌ فيها البسوسُ أتتْ
من سالف الدَّهرِ تذكي النارَ للآتي
فهلْ نكونُ لها عونا على أهلٍ
أمْ نطفيء النارَ في تلك المُصيباتِ؟
شكرا للهناء
المفضلات