الدكتور فوزي أبو دنيا

إسم لا أنساه أبدا ، كيف و هو من دلّني على خير كثير ما زلتُ أنهل من كنوزه ،

فقد كان له الفضل في تعرفي على ملتقى الواحة الثقافي ، و الذي اكتشفت

فيه مدرسة العروض رقميا ، المدرسة التي علمتني الكثير الكثير .

مرّت الأعوام و ها أنذا ألتقي به من جديد ،

فمليون مرحبا به ، و أهلا و سهلا به شاعرا و أستاذا و مبدعا .

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي