أستاذي العزيز خشان خشان.. ستظل كلماتك الرقيقة الصادقة هذه شهادةَ تقدير تلمؤني ثقة وغبطة, ومصدرَ طاقة وإلهام سأستعين به دائما -بعد الله- لاقاتحام أسوار المعارف والأفكار.. ولا شك أن الكثير ما زال ينتظر أن ينجز, ولعلي تحت إشرافك وبمشاركة الأعزاء والعزيزات هنا يمكن أن أساهم في هذا الإنجاز بشيء جديد أو مفيد.. أظن أيضا بأنني ما زلت بحاجة إلى جرعات مرّكزة من التوسع والعمق, ولعل تواجدي في هذه الساحة المرموقة سيضمن لي التحصل عليها؛ لذا فسأحاول ما وسعني الجهد والوقت التواجد هنا دوما بإذن الله. تحياتي لك وللجميع.
المفضلات