من هنا اساتذتي اشكر لكم هذا الموضوع القيم وهذا الشرح المستفيض
سأطرح موضوع هنا
من اساسيات الشعر اللغة والحركات الخاصة بالحروف والتي هي جزء أصيل من الوزن
كمثال القرآن الكريم يوجد فيه الوقف والوصل بما يخدم المعنى ومن المعروف ان الوقف في اللغة يكون على السكون
سأدرج مثال بسيط
في حالة القائي لرائعة احمد شوقي
يمكنني ان القيها
زعموا سلوتكَ ليتهم = 1 3 3 1 3 3
أو زعموا سلوتكْ (وقف ) ليتهم = 1 3 3 2 2 3
لو اردنا ربط الوقف هنا بناء على ما قيل بخصوص الالقاء وتأثيره على الذائقة الشعرية فمن المثال السابق نجد ان الوزن مختلف مع ان الوقف في سلوتك يوضح المعنى ويضيف احساس بالالم لدى المتلقى يختلف عن الوصل الذي يضيف شعور مختلف لدى المتلقى
فلو كانت القصيدة على بحر الفاصلةالكبرى تخرجه من هذا البحر فهل اتقيد انا بالالقاء ام بالتشكيل
اعتقد من رد سابق لاستاذي خشان حول هذا الموضوع يجعلني اقول ان الخليل عندما كتب اوزان البحور فهو اعتمد على اساس الاشياء الخاصة بالبحور ولم يضع النبر في حساباته مع اني اثق في انه كان يعرف النبر ولو حتى تحت مسمى آخر
هذه مداخلتي
اخي هيثم موضوعك جميل ويثير الكثير من التساؤل الذي اعتقد انه سيتمض عن معلومات جميلة
المفضلات