لا زلت اذكر تلك الأيام الخوالي
أذكر كيف كانت تمر الدورات وكيف يتعذر وجود الأساتذة وكيف وكيف
لا زلت أذكرهن ثلات أستاذات هن أصل النجاح وهن من أدين لهن بالكثير
ما زلت اذكر التحاقي الأول وتركي للدورت وألتحاقي مرة اخرى وبعدها احمدُ الله ربي على التوفيق
هو ماضي جميل جميلٌ بمعاناته جميلٌ بندرة من نذروا أنفسهن لهذا العلم ولهذا الذي وهب النفس والنفيس من أجل أن يغدو هذا الطفل الذي كان يحبو بصعوبةً رجلاً يقف في وجه الجميع
أذكر أنني قبل البدء في أية دورة أتصفح منتداها وأُحصى عدد من جلسوا بها وعدد من تعدو مرحلتها وأجد العدد في كل مرة يتناقص مما يجعلني اتنفس عميقاً تحدياً وخوفاً من كل مرحلة
اليوم
ما أجمله وما اجمله هو حاضر يبدو كالشهد وكالعسل المصفى
الاستاذة الرائعة زينب هداية يتم قبول العروض الرقمي كرسالة ماجستير
العروض الرقمي ينتشر بصورة جميلة مع كثرة الحروب التي تقام ضده والعبارات التي تحيط بهِ وتعيق تقدمه
ولو استمثر من اباح لقلمه الحرب على العلم قلمه في محاربة اليهود لكانت فلسطين اليوم حرة
المستقبل
يتطلب منا اتجاهات كثيرة
1. الأخذ بيد الاساتذة الذين يعكفون على ترجمة الرقمي الى حاسوب
2. محاولة البحث عن الثغرات التي توجد بالرقمي وتوجد ثغرات ونحن أكثر من يجب عليه البحث عنها لتنقيحها
3. محاولة استنساخ الاستاذ المعجزة خشان خشان لمواصلة الرسالة ومساعدته لان الرقمي اصبح علماً وباذن الله سيكون منهجاً للتدريس في المستقبل القريب ولو كره الكارهون
المفضلات