جادتْ علينا فلسطيـنٌ بفِلْذتِهـا
لكنها استأثـرتْ بالعـزِّ عَمّـانُ

فابْنِ لنا بعضَ أمجادٍ وقدْ هُدِمَـتْ
يا حبذا بك يا ذا العزمِ عُمْـرانُ

لو قيلَ : مَنْ كالفراهيديِّ في زمنٍ
صعبِ المِراسِ لقال الدَّهرُ: خَشّانُ

الله الله الله تبارك الرحمن
أستاذنا الكبير خشان يستحق ذلك والله وأكثر

شكرا للشاعر وللغالية أستاذة ناديا
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
أختك
زاهية بنت البحر