المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (ذ-لحسن عسيلة)
ا
الفقر في الصومال و الأحزان ...... و البؤس وا أسفي له ألوان
و الجوع فتاك و ذو أنياب ...... وله المخا لبُ لحْنَ كال قرضابِ
اللهَ في الصومال لا أنساه ...... كيف التسالي عنه وا أوّاهُ
ولهم علي نا واجب معلـوم ...... ولهم حقوقٌ قدرها معلومُ
مهما سلا قومي فلس تُ بسالِ...... أسفي لحال دون أيْ يَـةِ حالِ
أين تصنفها سيد خشان هذه الأبيات بهذا الشكل ؟
الأبيات على الكامل وإعادة النظر في الأعجاز ( وهو هنا يذكرنا كذلك بالرجز ) يحقق الإيقاع وشرط التصريع معا. وهو جواب سؤالك عن رأيي في الإيقاع.
الفقر في الصومال و الأحزان ...... و البؤس وا أسفي له ألوان
و الجوع فتاك و ذو أنياب ...... وله المخالبُ لحنَ كالقرضابِ
اللهَ في الصومال لا أنساه ...... كيف التسالي عنه وا أوّاهُ
ولهم علينا واجب معلـوم ...... ولهم حقوقٌ قدرها معلومُ
مهما سلا قومي فلستُ بسالِ...... أسفي لحال دون أيةِ حالِ
وينظر في هذا لقول أبي العتاهية على الرجز :
حسبك فيما تبتغيه القوت ....... ما أكثر القوتَ لمن يموت
الفقر فيما جاوز الكفافا .......... من اتقى اللهَ رجا وخافا
هي المقاديرُ فلُمني أو فذر ....... إن كنتُ أخطأتُ فما أخطا القَدرْ
المفضلات