أخي الكريم الأستاذ سليمان أبو ستة
لقد كان إحساسك في محله، كما أن رأي أخي الدكتور عمر خلوف في محله كذلك.
سيعودون باذن الله
وستشرق الصفحات بهم مجدداً
أسعد الله تعالى قلبك بكل ما تتمنى من الخير.
سرني إشراقك
أسعدك الله في الدارين بكل خير
.
وقد بدا لي من جانبي أيضا أن أقول : أين الأخت كلمات وخواطرها التي تدفقت على إثر صحبتها المتأملة لرسالة الغفران ، فأمثال هذه الخواطر تقدح الذهن وتغني الحوار .
نعم أين هي كلمات ؟
ألست معي في أنه إن بقي الحال هكذا فالأفضل حفظ مادة المنتدى وعرضها والتوقف - ربما - إلى حين، وتخصيص الوقت لكتاب حول الموضوع، فقد تحصل لدي الكثير مما لم يحوه كتابي الأول واتضحت شمولية رؤية بفضل الحوار هنا مع النيرين والتعلم منهم، وأنت وأخي الدكتور عمر خلوف في طليعتهم
المفضلات