أستاذي خشان:
أفضالك على الرأس.
وما كل من يدخل صفحتك الموقرة يفهم أفكارها العميقة.
وأنا دائماً أخشى من سوء تأويل الشباب.
وأنا لم أشك قط بصحة منظورك العروضي للتجديد.
ويسرني أن أراك أنت وثلة من الألباء في هذا المنتدى تقومون بفرض كفاية عن الأمة وتعتنون بهذا الجزء من لغة الضاد العظيمة.
المفضلات