لو كــــــــان ذنــــــبــى أنـَّنــى

أحببـــــــتُ يومــــــــاً أرْقـَـــما

فـــــالآن أعُـــــلنُ تـــَـوبـــــــتى

مِن ذنـــَــــبِ سُــــــــمِّك إذ رَمَـــى

جميلٌ هذا الابداع أيتها الشاعرة
وهنيئاً لنا حضورك لتعلم دروس العروض الرقمي

شكراً أن أعدتِ لذاكرتنا بقصيدتك إلى الموشحات الأندلسية
أهديكِ والأستاذ خشان هذا الموشح الذي تداعى إلي وأنا أقرأ قصيدتك.