الأستاذ خشان:
بالفعل هناك من يقلبها دوماً
ولكن أنا ما عندي مانع في استعمال أسماء الأقطار كما هي الآن موجودة ولا يدل هذا عندي على شيء إذ أغلب أصدقائي- لعلمك- هم سوريون لا فلسطينيون بالأسماء الجديدة للأقطار.
وإذا كنا مصرين على التماس تأصيل فقهي أو تراثي لهذه البديهية فأذكرك بما كانوا يقولونه ذات يوم عن أهل الثغور وغيرهم.
أو حتى عن ظرف أهل الحجاز وتجهم أهل العراق.
ولا كان في هذا اعتراف بتقسيم الأمة ولا يحزنون!
وهو الآن كذلك!.
والأمور يا أخي لا تؤخذ بكل هذا التشدد في غير مكانه.
وهداني الله وإياك!
المفضلات