رغم الحزن الجميل الذي يغمر القصيدة وروح الشاعرة، إلا أن البحث عن الأمل يرفرف في البيتين الأخيرين:

فهل تحمل أيها الليل بشرى ما مخبأةً بين ضلوعك لينبلج الفجر وتزول الهموم وتُحيي الأرواح والأبدان؟!!
بعد كل شدةٍنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي فرجنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
يا ليل كن بسلم المغمور فـي سَقَـم ٍ
يمحو جراح الجوى, يطوي لها الكفنا
ياليل هل هـا هنـا بشـرى مخبئـة
يأتي بها الفجر , تحيي الروح و البدنا