نعم أستاذي؛ هو ما تفضَّلت به..
فنحن في تعاملنا مع شعر التفعيلة نعتبر السطر الشعري مهما قصر بيتا شعريا..
ولهذا أتصوّرُ أنَّ شعراء التفعيلة أجازوا زيادة الساكن في نهاية سطرهم الشعري للقصائد من بحر الكامل اعتمادًا على ما تجيزه كتب العروض من إضافة الساكن لتفعيلة الضرب في الكامل المجزوء (متفاعلان)..
تقديري وامتناني لحضوركم الكريم.
المفضلات