أولاً مليون مرة رجوتُ أن لا يقترن اسمي بالأستذة.. أرجو النّحرير أن يلبّي رغبتي..
ثانياً سلّمك ربّي ملء طالبتك الذي تزخر بتقديرك واحترامك..
ثالثاً أنا لم أغب بمعنى الغياب.. هي ظروف وحسب..
رابعاً بل أنا من أهنئني بعودتي للنّهل من عقولكم الراقية جدا..
خامساً ..
عفوا
أتمنى أن أكون عند حسن ظنّك أستاذنا الفاضل..
المفضلات