التطبيق هو الشيء الأساسي بالتأكيد؟
وتوحيد قواعد الكتابة وتبسيطها بما لا يخل بمنطق اللغة العربية وخبرتها التاريخية وبما لا يقطع مع التراث هو المطلوب.
وهذا يكون بانتقاء شكل من الأشكال المعروفة والثبات عليه.
ويبدو أن هؤلاء الموصين الذين ذكرتهم أختي رغداء على قرب من هذه النظرة.
والتطبيق يلزم أن نبدأ به نحن ولا ننتظر قرارات القمة العربية التي ينطبق عليها وصف القرآن " تقولون ما لا تفعلون".
وفي كل ما يكتب العبد لله أركز على هذه الفكرة التي هي العمل الاجتماعي الأهلي إذ أنني قانط من دور السلطة ليس الآن فقط وليس السلطات القائمة فقط بل حتى السلطات التي ستقوم في الوضع الراهن ولو حسنت نية أصحابها إذ أن السلطة لن تستطيع فعل شيء يذكر إن كانت مخلصة وسيسقطونها.
يبقى ما لا يسقط إلا بالإبادة الجسدية وهو المجتمع وعليه مراهنتي الأخيرة!
المفضلات