أكرمكِ الله أختنا الفاضلة الأستاذة نادية حسين, و بارك الله فيك .

يا زين من نوَّرت صفحتى و موضوعى

باخلاقها العالية, نادية و بنت حسين

و حروفها كما البلسم و انا الموجوعِ

يِحميها ربِّى من الأذى و العين

أعلم يقينا أن وزنها النبطى فيه ما فيه, و لكن أرجو أن تقبليها على علتها نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

شكرى و امتنانى سيدتى