أهلاً بك إيها السندباد محمد إلى وطنك الثاني
شكراً لله لم أعد المغتربة الوحيدة هنا
أما أن تجرني بحديثك الذي له شجون أن أتحدث في السياسة فهذا سيغرقنا في بحار وأمواج عاتية وستهب علينا جميع أنواع الرياح من جميع الاتجاهات. مهما قلنا للأسف، لن يتغير أي شيء. ومع ذلك، لن نستطيع الصمت
خالص تحياتي الإبائية
المفضلات