أحبائي
ويا أملنا الرائعة
شكراً لهذه اللفته الكريمة
عدت بخير
وهمسة صغيرة أنني لم أغِب في الواقع رغم الألم الذي كان يشتد عليَّ أحياناً ولكني خفت أن أضطر للغياب.
ثمة شيء كان يشدني وبقوة إلى هنا
بل إن هذا التحدي والعمل في أوقات الشدة يُنسي المرء أوجاعه
شكراً لله أولاً
للأستاذ خشان الذي قدَّر موقفي
ولكم جميعاً دون استثناء أستاذات رقميات رائعات ممكن أن تعوِّضن في حال غياب أي منا
أمل آل سليمان، نادية حسين ، ريمة الخاني وموجة بحر ولجميع من تذكرني
محبتي للجميع
وسأفتقدكم في حال غيابكم كما افتقدتموني
المفضلات