النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: عدنا بعد غياب

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,971
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ((مشتاقة للجنة)) مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته






    الله يعلم كم أشتاق لهذا المنتدى كثيرا و كم كنت أسعد بوجودي بينكم و أفخر بذلك

    و ها قد عدت بعد طول غياب لأكمل ما بدأ ته و لأتعلم المزيد و المزيد بإذن الله تعالى

    فجزاكم الله كل خير أساتذتي الكرام أعزكم الله و بارك جهودكم

    أريد أن أبدأ في تعلم التفاعيل مع المضي قدما في الرقمي طبعا مع مراجعة السابق لقد انقطعت لمدة طويلة الله المستعان نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    أشتقت لكم كثييييييييييييييرا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    مرحبا بعودتك أستاذي الكريمة

    ولكي تكون دراستك للتفاعيل مرجعا للجميع أوصي بما يلي :

    1 – قبل التفاعيل لا بد من فهم التخاب فهما دقيقا

    2- لضمان أن تكون التفاعيل أداة في يد الدارس لا مسيطرة على إعادة برمجة فكره أنصح بدراستها على ضوء الرقمي وتبيان ما يعتريها وربط ذلك بالرقمي على نحو ما فعلت الأستاذة أمل ال سليمان في الرابط:


    3- فيما يلي بعض الأمثلة على طريقة ربط جزئيات التفاعيل بشمولية الرقمي أثناء دراسة التفاعيل

    سأذكر هنا التعريف بمصطلح التفاعيل وموقعه من الرقمي
    1 -
    الخبن : حذف الثاني الساكن فا علن = 2 3 = 1 ه 3 تصير فا علن = 1 ه 3
    الطي :حذف الرابع الساكن مس تف علن = 2 2 3 تصير بالطي مس تـف علن = 2 1 ه3

    في الرقمي نسمي تحول 2 إلى 1 بالزحاف دائما دون تخصيص اسم له ذلك أن اختلاف مصطلح الزحاف لاسم التفاعيل مرتبط بحدودها فإذا زالت الحدود بينها زالت ضرورة المصطلح

    2-
    الإضمار : زحاف يقصد به تسكين الثاني في متَ فاعلن = 1 1 2 3 = (2) 2 3
    فتصير مت ْفا علن = 2 2 3
    العصب : زحاف يقصد به تسكين الخامس المتحرك في مفاعلَ تن31 1 2 = 3(2) 2
    فتصير مفاعلْ تن = 3 2 2

    وهنا عدة فوائد حين نقارن التفاعيل بالرقمي :

    أ‌- هذا التغيير ليس زحافا بل هو تكافؤ خببي. فالزحاف ( وهو حذف الساكن لا سواه ) لا يكون إلا في السبب البحري
    ب‌- السبب الخببي 2 تعني أيا من السببين المتكافئين الخفيف 2 = 1 ه والثقيل (2) = 1 1
    ت‌- يختلف اسم المصطلح – على علاته - في التفعيلي بين إضمار وعصب حسب حدود التفاعيل وفي الرقمي نعتبر الفاصلة 2 2 ذاتها في الكامل والوافر بمعزل عن حدود التفاعيل ولهذا لا يختلف المصطلح

    إن هذا النهج في الدراسة هو ما أوصي به لدراسة التفاعيل وسأضيف لاحقا مثالا أو اثنين أيضا للاسترشاد بذلك في نهج الدراسة، هذا النهج يجعل دراسة التفاعيل مفيدة ويضع التفاعيل موضعها كأدوات نسيطر عليها. وبدونه ربما تتحول التفاعيل إلى نهج في تجزيء التفكير وتبعث الاضطراب والتشوش بين التفعيلي والرقمي.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    359
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خشان خشان مشاهدة المشاركة
    مرحبا بعودتك أستاذي الكريمة

    ولكي تكون دراستك للتفاعيل مرجعا للجميع أوصي بما يلي :

    1 – قبل التفاعيل لا بد من فهم التخاب فهما دقيقا

    2- لضمان أن تكون التفاعيل أداة في يد الدارس لا مسيطرة على إعادة برمجة فكره أنصح بدراستها على ضوء الرقمي وتبيان ما يعتريها وربط ذلك بالرقمي على نحو ما فعلت الأستاذة أمل ال سليمان في الرابط:


    3- فيما يلي بعض الأمثلة على طريقة ربط جزئيات التفاعيل بشمولية الرقمي أثناء دراسة التفاعيل

    سأذكر هنا التعريف بمصطلح التفاعيل وموقعه من الرقمي
    1 -
    الخبن : حذف الثاني الساكن فا علن = 2 3 = 1 ه 3 تصير فا علن = 1 ه 3
    الطي :حذف الرابع الساكن مس تف علن = 2 2 3 تصير بالطي مس تـف علن = 2 1 ه3

    في الرقمي نسمي تحول 2 إلى 1 بالزحاف دائما دون تخصيص اسم له ذلك أن اختلاف مصطلح الزحاف لاسم التفاعيل مرتبط بحدودها فإذا زالت الحدود بينها زالت ضرورة المصطلح

    2-
    الإضمار : زحاف يقصد به تسكين الثاني في متَ فاعلن = 1 1 2 3 = (2) 2 3
    فتصير مت ْفا علن = 2 2 3
    العصب : زحاف يقصد به تسكين الخامس المتحرك في مفاعلَ تن31 1 2 = 3(2) 2
    فتصير مفاعلْ تن = 3 2 2

    وهنا عدة فوائد حين نقارن التفاعيل بالرقمي :

    أ‌- هذا التغيير ليس زحافا بل هو تكافؤ خببي. فالزحاف ( وهو حذف الساكن لا سواه ) لا يكون إلا في السبب البحري
    ب‌- السبب الخببي 2 تعني أيا من السببين المتكافئين الخفيف 2 = 1 ه والثقيل (2) = 1 1
    ت‌- يختلف اسم المصطلح – على علاته - في التفعيلي بين إضمار وعصب حسب حدود التفاعيل وفي الرقمي نعتبر الفاصلة 2 2 ذاتها في الكامل والوافر بمعزل عن حدود التفاعيل ولهذا لا يختلف المصطلح

    إن هذا النهج في الدراسة هو ما أوصي به لدراسة التفاعيل وسأضيف لاحقا مثالا أو اثنين أيضا للاسترشاد بذلك في نهج الدراسة، هذا النهج يجعل دراسة التفاعيل مفيدة ويضع التفاعيل موضعها كأدوات نسيطر عليها. وبدونه ربما تتحول التفاعيل إلى نهج في تجزيء التفكير وتبعث الاضطراب والتشوش بين التفعيلي والرقمي.
    جزاكم الله خيرا أستاذي الكريم سأشرع في بدأ هذه الخطوات بإذن الله و إن شاء الله أصل إلى ما أريد

  3. #3
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خشان خشان مشاهدة المشاركة
    مرحبا بعودتك أستاذي الكريمة

    ولكي تكون دراستك للتفاعيل مرجعا للجميع أوصي بما يلي :

    1 – قبل التفاعيل لا بد من فهم التخاب فهما دقيقا

    2- لضمان أن تكون التفاعيل أداة في يد الدارس لا مسيطرة على إعادة برمجة فكره أنصح بدراستها على ضوء الرقمي وتبيان ما يعتريها وربط ذلك بالرقمي على نحو ما فعلت الأستاذة أمل ال سليمان في الرابط:


    3- فيما يلي بعض الأمثلة على طريقة ربط جزئيات التفاعيل بشمولية الرقمي أثناء دراسة التفاعيل

    سأذكر هنا التعريف بمصطلح التفاعيل وموقعه من الرقمي
    1 -
    الخبن : حذف الثاني الساكن فا علن = 2 3 = 1 ه 3 تصير فا علن = 1 ه 3
    الطي :حذف الرابع الساكن مس تف علن = 2 2 3 تصير بالطي مس تـف علن = 2 1 ه3

    في الرقمي نسمي تحول 2 إلى 1 بالزحاف دائما دون تخصيص اسم له ذلك أن اختلاف مصطلح الزحاف لاسم التفاعيل مرتبط بحدودها فإذا زالت الحدود بينها زالت ضرورة المصطلح

    2-
    الإضمار : زحاف يقصد به تسكين الثاني في متَ فاعلن = 1 1 2 3 = (2) 2 3
    فتصير مت ْفا علن = 2 2 3
    العصب : زحاف يقصد به تسكين الخامس المتحرك في مفاعلَ تن31 1 2 = 3(2) 2
    فتصير مفاعلْ تن = 3 2 2

    وهنا عدة فوائد حين نقارن التفاعيل بالرقمي :

    أ‌- هذا التغيير ليس زحافا بل هو تكافؤ خببي. فالزحاف ( وهو حذف الساكن لا سواه ) لا يكون إلا في السبب البحري
    ب‌- السبب الخببي 2 تعني أيا من السببين المتكافئين الخفيف 2 = 1 ه والثقيل (2) = 1 1
    ت‌- يختلف اسم المصطلح – على علاته - في التفعيلي بين إضمار وعصب حسب حدود التفاعيل وفي الرقمي نعتبر الفاصلة 2 2 ذاتها في الكامل والوافر بمعزل عن حدود التفاعيل ولهذا لا يختلف المصطلح

    إن هذا النهج في الدراسة هو ما أوصي به لدراسة التفاعيل وسأضيف لاحقا مثالا أو اثنين أيضا للاسترشاد بذلك في نهج الدراسة، هذا النهج يجعل دراسة التفاعيل مفيدة ويضع التفاعيل موضعها كأدوات نسيطر عليها. وبدونه ربما تتحول التفاعيل إلى نهج في تجزيء التفكير وتبعث الاضطراب والتشوش بين التفعيلي والرقمي.

    شكرا أستاذنا لهذا التواضع الكريم لإجابة بسيطة

    و أظل طالبة العروض الرقمي , و كل الأمنيات للجميع بالتقدم للمفيد

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
جميع ما ينشر فى المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأى القائمين عليه وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه فقط