أستاذي الفاضل ... لست شاعرة و لا ناقدة ، غير أنّي لم أجد في القصيدة إلاّ خيرا على خير
و بخاصّة قولك
إِنْ كنـتَ مسْتَمسِكًـا باللّـه متَّقِيًـا**فلا تَخَفْ أَبَدًا مـنْ دهـركَ العَضَضَـا
الـكـون مستبـشـرٌ زاهٍ بحلَّـتـه**مسخّرٌ للورى دومـاً ومـا اعترضـا
أتـى رضِيّـاً و طوعـاً أمـرَ خالقـه**فما عصَى أبـداً أمـراً ومـا رفضـا
أنَّـى لـهُ الرّفـضُ والقهّـارُ آمــرُهُ**بالكاف والنّونِ يقضي كلَّ ما عَرَضَـا
زادك الله علما و فضلا.
المفضلات