اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ((زينب هداية)) مشاهدة المشاركة
أضحك الله سنّك ، أستاذنا
حسنا أستاذتي

لم أعرف أكمل البيت الثالث فهلا فعلت مشكورة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


وأضلّ بعيرا فجعل ينادي : من وجده فهو له ، فقيل له : فلِم تنشده؟ قال : فأين حلاوة الوجدان ؟ وفي رواية من وجده فله عشرة فقيل له لم فعلت هذا؟ قال : للوجدان حلاوة في القلب.

أضاع البعير فراح ينادي ......حلالٌ بعيري على ( واجدِه)
وزاد بأن قال ذي تسعة .... تضاف كذاك إلى واحِدِه
فقيل خسرتَ فقال ربحتُ ......فوجدانه ..............