وآه كم له من شجون ..
وكم هو غذاء للفكر وللعقل وللروح وللوجدان بعد كتاب ربنا الكريم
سعيدة أنني أقرأ كل ماتطرحه أستاذي الغالي وأستفيد منه
تقبل تحياتي وعميق تقديري
ووفقك الله لكل خير
يرعاك الله
السلام عليكمتحيتي وتقديري دوما
ورد في النص:
لو قبلت منى يامنى التمني..
ثقيلة موسيقيا...
اما عن فاعلن فعولن فكما نرى هي مزيج بيت المتقارب والمتدارك .. ماذا يعني هذا؟
ومن الطبيعي ان نعرف ان هناك الكثير مما ضاع عن الخليل خاصة انه لم يتم جمع ما كتب الا متاخرا ..
ماذا يعني هذا ايضا؟ هل يسمح لنا بالبحث من جديد؟ ام هي فوضى البحور؟ لايمكن ان نقيد الابداع ولا ان نسمح له باختراع بحور ندونها والا لفحنا بابا لايغلق!!
هل بمقارنته موسيقيا يمكننا ان نقول ان الايقاع يفتح المجال واسعا للابداع ولكن هل يجعلنا نحجم عن المغامرة عروضيا؟
****
ورد بالنص:
القسم الأول ـ فى البحور الستة عشر . وفيه رصد لصور كل بحر منها قديمًا وحديثًا . وبيان زحافاته وعلله ـ الشائعة ، والنادرة ، والشاذة وتطورها . وكان من ثمرة ذلك تصحيح أوهـام العروضيين الذين عدوا بحور :
المعتمد ، والوسيم ، والفريد ، والعميد ، بحورًا قائمة بنفسها ، والحقيقة أنها صور من بعض البحور الستة عشر .الخ...
****
هذا نجده في كتاب اوزان الالحان للاستاذ احمد رجائي يفصح عن ان الايقاع يمكنه ان يستوعب شتى الابداع لكن القوالب الاساسية هي القوالب ومنها تتفرع التغييرات.
***
كما تضمن هذا القسم الأول من الموسوعة دراسة لوزن الدوبيت ، وهو عند حازم القرطاجنى " مستفعلن مستفعلن مفتعلن " ، وعند جمهرة العروضيين بعده ـ قدماء ومحدثين ـ " فع لن متفاعلن فعولن فعلن " ولا اختلاف فى المتحركات والسواكن بين التشكيلين . وقد جُعلَ وزنه مخالفًا لكليهما ؛ حتى يطرد الوزن مع صور الدوبيت الأربعة التى رُصدت . وهذا الوزن هو " فع لن فعلن مستفعلن مستفعلن " . مع ملاحظة أنه يستعمل مشطورًا ومجزوءاً مرفلاً .
***************
مقارنة الارقام بالتفاعيل بالنسبة للدوبيت ربما هو رفد وتوضيح اجده هنا.
***
الرابط الآخر عير صالح
تحميل الملف كوورد وبي دي اف:
http://www.up75.com/download.aspx?id=1702&code=4504
كبير ، يحاور كبارا ،
حاولت متابعة الشجون و فهم تداعيات أستاذنا ، لكن كمتفرجة متابعة فقط .
رغم بعض الأسئلة التي طرات علي فهمي و أنا اقرأ :
1 :
مع تلك التعريفات لمفهوم الشعرفي بداية البحث ،
تزداد حيرتي بخصوص موقع التجديد في الأوزان ،
و كأنني بعد تلك الأوزان الجديدة و الكثيرة التي أجدها في بحوث الدكتور
عمر خلوف أحتاج لتعريف جديد للشعر .
2:
ما المقصود بكلمة : العرب في قولنا :
فإذا بنت العـرب بناء من الشِّعر واختارت نوعًا من الوزن ،
وجب أن نقتـدى بها ، ونسلك طريقها ، ولا نخالف ما ألَّفت ، ولا ننقض ما بنت " .
إن الشعر " هو ما وافق أوزان العرب
3:
لماذا نحتكم إلى الإجتثاث في الأوزان و هو مصطلح لا يعتد به إلا في الرقمي ؟
كيف سيقتنع الآخرون بالنتائح المحصل عليها من الإجتثاث مهما كانت مبهرة ؟
ما لاحظته من خلال هذا البحث و من بحوث أخرى قبله ، أنني في حاجة ، للمعرفة ،
و الدراسة المتعمقة و المتنوعة ، فلا يملك مجارات هذه التداعيات إلا من ألّم
بعلم العروض ، و تبحر في مباحثه و كتبه مشايخه ، فعلم مشهور البحور و مهملها ،
و تفرعات الدوائر و مجملها ، و قبيح الأوزان و أعذبها ، و مقبول الزحافات و أغربها ،
و شواهد الأقوال و أطرفها ، و مجامع الأخبار و أنسبها ...........................
شكرا لك أستاذ خشان إذ قاسمت تلاميذك هذا البحث المميز.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات