يا.. لنظرتك الثاقبة أستاذ خشان
أول ماقرأت ا لقصيدة بهرتني . إذ أن لها وقعاً خاصاً ، فيها روح شفافة وعمق وصور مدهشة والنص الأصلي كما هو منشور في المجلة، مكتوب بأحرف صغيرة جداً. في قراءتي الثانية وقعت في حيرة فعلاً فيما إذا كانت الأخطاء مطبعية أم وزنية أو الإثنين معاً
طبعاً هي من وزن بحر الكامل و .. نعم مدورة . والإشكالية تكمن في أن شعر التفعيلة الحديث في معظمه على هذا الشكل وانتهاء الجملة الشعرية هي التي توقف هذا التدفق وليس السطر الشعري كوحدة.
سأعود إلى القصيدة للمزيد من العمق وربما لمحاولة تحريرها بطريقة صحيحة من حيث الوزن وحتى إشكالية إشارات الاستفهام والنقاط والفواصل لأنها قد تغير مجرى الوزن إن حذفت مثلاً..
المفضلات