إنثيال : أعاني مما تعانين ،،، وأشبه الأمر بدوامة كبيرة أغرق فيها ببطئ شديد ....... ولا أجد مضاضة أن أصرخ بأنني لا أعرف شيء في العروض ،،، كما لا أجد مضاضة أن أصرح بأنني أعرف كل شيء في العروض نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي .....

وتشخيصي لهذه الحالة غريب بعض الشيء ولكنه الحقيقية نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي .... وتلخيصها فيما يلي :

1- العروض رقميًا شيء فريد شبيه بالسحر ،، يسر ما كان يفمهمه الطالب النجيب في سنة بالنمط التفاعيلي القديم ،، ليفهمه طالب الرقمي في نصف ساعة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ......

2- الأب الروحي لمدرسة العروض ( خشان ) منحنا الكثير والكثير ،،، ما جعل تلاميذه يصلون للنتيجة التي توصل لها هو في بضع سنين ..... وينقص التلاميذ وأنا أحدهم تثبيت هذه المعلومات نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي فهناك قاعدة خطيرة للغاية تقول ( ما يأتي بسهولة يذهب بسهولة ) ......

3- عدم تثبيت ما تعلمه الطالب في مدرسة العروض في غيرها ،،، وهنا ضرورة الانتشار في المنتديات للمتفرغين لتثبيت ماتعلموه من العروض الرقمي ولنشره ،، فالفائدة مزدوجة ....

4- العروض تحتاج لصفاء ذهن ،،، فإذا تعكّر الذهن فليس هناك ضرورة للمشاركة كيفما اتفق نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي بل ولا حتى قراءة أي شيء عن العروض ....... وأشبه ذلك بالشاعر الهاوي ،، اللذي ليس مطلوب منه كتابة قصيدة كالمحترفين ،، وإنما يكتب القصيدة متى ما جاءت لذهنه ......

6- لست أعرف كيف اترجمها ولكنني سأشبه المعلومات بالمال ،،، فمن تكبس عليه ثروة ضخمة فجأة ،، لا يستطيع الاستفادة منها سوى بالتدريج نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي .... وهنا أوجه النداء للأستاذ خشان بتمديد أمد الدورات لتكون سنة على الأقل لكل دورة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي .......

وأخيرًا لا يسألني أحد عن شيء في العروض ،، فلم أتخرج بعد نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ....