طيب حنوا على قلبي
وقولوا لي انهيت الدورة الثامنة
اتقوا الله فيني
لا أملك من الأمر شيئا عزيزتي
فقطاري توقّف عند ثوابت القافية ، و ما زلت أبحث له عن الوقود
الأخت الأستاذة المضيئة
تطبيقك الأخير صحيح
وإن كان ثمة نقاط لم تحل في التمارين السابقة فأرجو إعادة طرحها سواء منك أو من الأستاذ الأخ قيس.
عموما مبروك تخرجك من الدورة الثامنة وحظا سعيدا في الدورة السابعة.
فالك طيب
قمت بطباعة الدروة السابعة وبإذن الله ما يكون الا الخير
الاستاذ يريدني أن أعيد حسابي في الدورة السابعة بأثر رجعي
ارجعي لصفحتي السابعة وستري أسبابه
سأعيد السابعة إن شاء الله
وأما االتاسعة فنحن على أية حال ندرس مواضيعها مع الأيام جنباً إلى جنب مع باقي التمارين
والدورات
تصبحون على خير
أختي و أستاذتي
مبارك التّخرّج من الدّورات الثّمـانيّ
و إن كانت الهديّة متأخّرة
فقد دوّختماني "أنتِ و الأستاذ خشّان" حين قال لكِ : انتقلي إلى الدّورة السّابعة.
يا حبيبتي يا زينب بارك الله فيك
وجزاك خيراً
وهديتك من القلب وصلت قبل وصولها هنا
ولامست قلبي
شكراً لك على كل شيء
شكراً على رقي أخلاقك وذوقك واهتمامك ونصحك
كان الأستاذ خشان يظن أني قفزت على السابعة والصحيح انه نسي أني قد انهيتها
وكنت أظن أنه يريد مني إعادتها لما أبليت فيها من بلاء غير حسن !
لكن الحمد لله أن أجاز لي الانتقال إلى التاسعة
و إني بانتظارك و إن طال الانتظار .. وهذا ما لا أرجوه
وهمسة لك وحدك:
أنتِ أستاذتي وستبقين
أنا عمري ما قدمت تقرير ولا تقييم لكن سأحاول هنا ولعلها خبرة جيدة أكسبها في صفحات الرقمي
الجوانب التي يمكن التقييم على أساسها:
عن العرض من الناحية الفنية :
عرض المادة متسلسل و واضح
غير أنها تحوي عدداً من الأخطاء التي يجدر أنها مطبعية
ولكن عدم تداركها قد يسبب بعض اللبس لدى الطالب
من الناحية العلمية:
دقة المعلومات و سلاستها في نفس الوقت
كما أن مادته وطريقة تدريسه تناسب الطلاب بجميع فئاتهم على الأغلب
غير أني أرى التمارين أسهل من أن تكون بمستوى الدورة الأخيرة
ولعل الطالب يتجاوزها بأدنى مستوى للفهم
فأقترح ألا يغتر طالب الرقمي بسهولة الدروس بل يقف أمام تحدٍ أكبر من التمارين
التفاعل من قبل الدراسين ضعيف عامةً لكن مقارنة بالأعضاء المووجودين حالياً لا بأس !
نصائحك فعلا مفيدة ، أرجو من الطّلاّب أن يفيدوا منها
و بخاصّة هذه :
فأقترح ألا يغتر طالب الرقمي بسهولة الدروس بل يقف أمام تحدٍ أكبر من التمارين
فلا أكذبكم ، أنّي في الدّورات الأُوَل كنت أحيانا أقرأ الدّرس بلا تمعّن ، ثمّ أحلّ التّمرين فأجده سهلا جدّا ، و بعد اجتياز الدّورة إلى الّتي تليها أجد بعض المشاكل الّتي تعيق سيري ، فأعود إلى دروس الدّورة المنصرمة لكي أفهم ما تكاسلتُ عن فهمه.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 4 (0 من الأعضاء و 4 زائر)
المفضلات