أستاذتنا زينب هداية
دائماً تعطّرين صفحتي بندى روحك القزحية العابقة بالطفولة
وتمنحينني منزلةً لم أصل إليها بعد. إن كنتُ أنا أستاذة كبيرة فأنتِ سبقتني بأشواط . لن أقول وصلتِ للنهاية فالعلم والمعرفة لاحدود لهما، لكنّكِ كما ذكرتُ سابقاً قدوة لنا في الوصول والتواصُل و التوصيل: الوصول إلى آخر دورة ممكنة ( الثامنة ) ومَن يدري بعد؟!!!
و التواصل الرائع مع بقية الطلاب وأخيراً توصيل المعلومة لمن يحتاجها..
ماهذا الكَرَم وحُسن الضيافة!![]()
المفضلات