اعترافًا ،، فقد قصدتها ( أسيرُ ) مخاكاة للمثال المطلوب .....

الهي الخبيرْ
يداوي النّفوسَ بصبر الصّبورْ
و يعلمُ آهات طيرٍ كسيرْ
يطيرْ
يعانقُ غيم السّماء برغمِ الكسورْ
ولا .. لن يسيرْ

أستاذتي ،، لا بد من التشكيل لآخر المقاطع ،، فقد طار 2 وحلّت مكانها ه نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي .....

وبرؤيتي لو كانت ( يعانق غيم السماء ،، برغم النسور ،، ورغم المخاوف ) لكانت أجمل ،، ولتذهب القافية إلى النعيم ..


تقبلي رؤية تلميذك
واسلمي لأخيك