أتيتُ أخيراً على هذه الصيغة النهائية:

ولقد أصْبَحْتُ عبداً
كيفَ تشكو القلبَ صدّاً
ليتَني أهديكَ قَدّاً
ليتَني أسْموكَ مَجداً
أنتَ عمري دُمْتَ بُرْداً
أنْتَ تَلْقى النّارَ بَرْداً
أنتَ تهوى الحُسْنَ وَرْداً
ليتَني آتيكَ وِرْداً