أخي قيس
هداني الله بفضل اقتراحك للبحث في الموسوعة عن ( أنتا ) :


لعلي بن أبي طالب كرم الله وجهه :

وَلَيسَ لِلوَهمِ فيكَ وَهمٌ ... فَيَعلَمُ الوَهمُ كَيفَ أَنتا

أَحَطتَ عِلماً بِكُلِّ شَيءٍ .... فَكُلُ شَيءٍ أَراهُ أَنتا


لابن المعتز :

يا اِبنَ الوَزيرِ وَالوَزيرُ أَنتا ..... لِذا رَجاؤُكَ فَكَيفَ كُنتا
أَغراكَ بِالجَريِ فَما وَقَفتا ..... وَلا إِلى غَيرِ العُلا اِلتَفَتّا


لابن المعتز :

يا رُبَّ بَيتٍ زُرتُهُ فَكَأَنَّما ... قَد ضَمَّني مِن ضيقِهِ سِجنُ
لَم يُحسِنِ الرُمّانُ جَمعَ أَحِبَّةٍ ..... في قِشرَةٍ إِلّا كَما نَحنُ


لعمر بن أبي ربيعة :

مِن كَلامٍ تَهُذُّهُ وَبِحَلفٍ .... فَلَعَمري فَرُبَّما قَد حَلَفتا
ثُمَّ لَم توفِ إِذ حَلَفتَ بِعَهدٍ ... بِئسَ ذو مَوضِعِ الأَمانَةِ أَنتا



أحمد الكاشف :

بكينا فما أغنى البكاء ولا الحزنُ ... ونحن على الوجد المقيم كما نحنُ


ابن الدمينة:

خَلِيلَىَّ إِلاّ تَبكِيا لِىَ أَلتَمِس ... خَلِيلاُ إِذا أَنزَفتُ دَمعِى بَكَى لِيَا

لَقَد خِفتُ أَن يَلقانِى المَوتُ بَغتَةَ ... وَفِى النَّفسِ حاجاتٌ إِلَيكِ كَما هِيَا


خليل مطران :
فَدَفَناهُ بَرَّدَ الـ ..(م). ـغَيثُ قَبْراً بِهِ ثَوَى
مَنْ قَضَى هكَذَا شَهِي .... داً فَمِنْ أَهْلِنَا هُوَا

يرعاك الله.