هههههههههههههههه
رسالة الحبّيب هاون غييير ههههههه
هههههههههههههههه
رسالة الحبّيب هاون غييير ههههههه
http://www.adabfan.com/criticism/10556.html
أمّا ما رواه الأعرجي (في الثانية) من نكتةٍ مرتجلة فقولهُ : ".... وإذا كانَ لا بدَّ من شاهدٍ فهو أن انتهى مجلس التعزيةِ في أحدِ بيوتِ النجفِ، وظلَّ حُضّارُهُ يسمرونَ، فدخلَ أحد المشايخ، ويسمّى: الشيخ علي سريع الجواب إلى بيت الخلاء يقضي حاجة، فخرجَ من بطنهِ صريرٌ عالٍ استرعى أسماع الحاضرين؛ فعلّقَ خطيبُ المنبر في ذلكَ البيتِ بصوتٍ مسموع:
أبو حسين جنّك شكَيته للخام. (بمعنى: أراكَ شققتَ الخام) لأنَّ من شرائط صناعة القماش الخام أن يكونَ غليظاً، وأن يكون مُنشّى، وتنشيتُهُ تحدثُ صوتاً جهيراً لدى شقّه. فما كان من الشيخ إلّا أن أجاب الخطيب من خلوتهِ :
إي شيخنا. أردتُ أن أفصّل لك عمامة. "
ههههههههههه سعود روح شوف من جديد
كانت في اشعار مخفيه بسبب التنسيق والتغيرات بالصندوق الجديد ..اقرأ اللي بالاحمر
يالقرم تكفى يابو هناد
خل التواير يدوسنه
والله ماني لها نشاد
دسها عسى ابوك للجنة
هههههههههههههههههههههههههههه
والله ما إنتبهت لها ذي
الله يسعدك ياارب
مرت امرأة فائقة الجمال برجل فقير بل معدم، فنظر إليها وقلبه ينفطر شغفا بجمالها ثم تقدم منها ودار بينهما الحوار الآتي:
الرجل: 'وزيّناها للناظرين'
المرأة: 'وحفظناها من كل شيطان رجيم'
الرجل: 'بل هي فتنة ولكن أكثرهم لا يعلمون'
المرأة: 'واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا أن الله شديدالعقاب'
الرجل: 'نريد أن نأكل منها وتطمئن قلوبنا'
المرأة: 'لن تنالوا البرّ حتى تنفقوا'
الرجل: 'وإن كان ذو عسرة'
المرأة: 'حتى يغنيهم الله من فضله'
الرجل: و'الذين لا يجدون ما ينفقون'
المرأة: 'أولئك عنها مبعدون'
عندها احمر وجه الرجل غيظا وقال:'ألا لعنة الله على نساء الأرض أجمعين!!'
فأجابته المرأة:'للذكر مثل حظ الأنثيين'
هههههههههههههه
أقولُ وقد لاحت بقربي دجاجةٌ
للشاعر صالح زيادنة
-----------------------------------------
أقولُ وقد لاحت بقربي دجاجةٌ
****************** أَدجاجتي هل تُشبعين عِيالي ؟
ما ذُقتُ طعمَ اللحمِ من عامٍ ، ولَمْ
****************** يأكلْ صِغاري منذُ بعضِ ليالي
صِرنا على جوعٍ وفقرٍ مُدقعٍ
****************** وازدادَ سوءاً سَيُّءُ الأحوالِ
ما عاد يؤويني سوى سقفُ السما
****************** وتَخِذْتُ مُفْتَرشي على الأوحال
وملابسي اهتَرَأتْ وصارتْ هشّةً
****************** وتمزَّقَتْ وغَدَتْ كما الغِربالِ
من تحتِ خطِّ الفقرِ أكتبُ قصّتي
****************** وأبثُّ من بين الهمومِ مقالي
* * * * * * * *
قد كنتُ فيما مَرَّ من عمري إذا
****************** ضَيَّعْتُ ما جَمَّعْتُ لستُ أُبالي
كنتُ المُبَذِّرَ للدراهمِ دائماً
****************** ما كنتُ أدري أَنْ سينفذ مالي
كانت يدي اليمنى تُبدّدُ ثروتي
****************** ولها تُساعِدُ في الخفاءِ شِمالي
كان الأقاربُ كلّهم في صُحبتي
****************** رَهْنَ الإشارةِ إنْ بدأتُ مقالي
كانوا معي حتى حسبتُ وجودهم
**************** ظِلّي ، وإنْ جازَ الكلامُ ، ظِلالي
* * * * * * * *
ووجدتُ نفسي ذات يومٍ مُثقلاً
****************** بالدَّينِ حتى بِعتُ كلَّ حَلالي
وخسرتُ بيتي بعد أنْ بعتُ الذي
****************** فيه من الشيءِ الثمينِ الغالي
وبحثتُ عن كلِّ الأقاربِ سائلاً
****************** متوسّلاً أن يفهموا أحوالي
لكنَّهم صَدّوا وعني أعرضوا
****************** أبوابُهم سُدَّتْ بلا استقبالي
وتَنَكَّرَ العمُّ الذي أكرمتُهُ
****************** وتَنَكَّرَ ابنُ العمِّ وابنُ الخالِ
ويَئِستُ منهم ثمّ سرتُ مُشَرَّداً
**************** نحو الجبالِ بحسرتي وضلالي
وحملتُ همّي فوق ظهري مُثقلاً
****************** أَوَليسَ هذا الهمُّ كالأثقالِ ؟
* * * * * * * *
واليومَ إذ لاحَتْ بقربي فرخةٌ
****************** سالَ اللعابُ كوَابِلٍ هَطَّالِ
لا لا أُريدُكِ كي تكوني وَجْبَتي
****************** بل وجبـةٌ مبذولــةٌ لعِيالي
كوني غداءاً للصغارِ فإنّهم
******************لا يقدرون تَحَمُّلاً .. فتعالي
يا فرخةً كوني لأهلي فرحةً
**************** كوني لهم أكلاً .. أَريحي بالي
ضَحّي بنفسكِ ، باللحومِ تنازلي
****************** ليظلَّ اسمُكِ دائماً في بالي
سأُقيمُ نُصْبَاً فوقَ عظمِكِ مُكْرِماً
****************** إيّاكِ يا ممدوحةَ الأفعالِ
وأَخُطُّ فوقَ النُّصْبِ شِعراً بارزاً
**************** حتى يصيرَ كسائرِ الأمثالِ :
" هذا ضريحُ دجاجةٍ ضَحّتْ ولَمْ
************ ترفضْ سؤالي إذْ عَرَضتُ سؤالي
جادتْ بروحٍ ليس تملكُ غيرَها
*************** في حين بَخِلَ [ بخْل ] أقاربي بالمالِ "
عن مجلة القافلة لمعلم للغة العربية
الشكر لكم إذ منحتمونا بسمة عزّت في زماننا .
بوركتم .
سأعود إلى هنا كل حين إن شاء الله .
يا فرخةً كوني لأهلي فرحةً
**************** كوني لهم أكلاً .. أَريحي بالي
ضَحّي بنفسكِ ، باللحومِ تنازلي
****************** ليظلَّ اسمُكِ دائماً في بالي
سأُقيمُ نُصْبَاً فوقَ عظمِكِ مُكْرِماً
****************** إيّاكِ يا ممدوحةَ الأفعالِ
وأَخُطُّ فوقَ النُّصْبِ شِعراً بارزاً
**************** حتى يصيرَ كسائرِ الأمثالِ :
" هذا ضريحُ دجاجةٍ ضَحّتْ ولَمْ
************ ترفضْ سؤالي إذْ عَرَضتُ سؤالي
______
هنا لم أتمالك نفسي من الضّحك......
لا فضّ الله فاك.
نادرة من كتاب البخلاء للجاحظ
قصّة شيخٍ من أَهْلِ البَصْرَة
" قال : اشتكيتُ أيّاماً صــدري مـن سُعال كان أصَــابني.. وكَرِهْــتُ الكُلفةَ. ورجَوْتُ العافيةَ. فبينما أنــا أدافع الأيّام إذ قال لي بعضُ المُوَفَّقِينَ: عليكَ ماءَ النُّخالة فاحْسُه.. فَحَسَوْتُ فإذا هو طيِّــبٌ جدّا، وإذا هو يَعْصِمُ ، فما جُعت ولا اشتهيتُ الغذاء في ذلك اليوم إلى الظّهر.. ثُمَّ مــا فرَغْتُ من غذائي وغَسْلِ يديّ حتّى قارَبتُ العصر فلمّا قرُبَ وقت غذائي من وقت عشائيَ طويتُ العشاء وعرفت قصدي. فقلت للعجوز: لمَ لا تَطبُخِينَ لعيالنا في كلّ غَــدَاةٍ نُخالة؟ فإنَّ مــاءها جلاء وقُوتها غِذَاء وعِصْمَة ثمّ تجَفّفين بعدُ النّخالة فتعود كما كانت."
http://www.alfaseeh.com/vb/showthrea...d=1#post350804
[web]http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?p=350804&posted=1#post350804[/web]
مشعل السديري
جريدة الشرق الأوسط
17 -6 - 2009 العدد 11159
بشر (السيليكونات) قادمون
أول ما خرج رجال الجزيرة العربية بل والعرب عموماً من بلادهم وبدأوا يسافرون إلى بلاد (الفرنجة)، أول ما لفت نظرهم وشد انتباههم إما إعجاباً أو كراهية هو (مانيكانات) النساء اللواتي يوضعن في واجهات العرض الزجاجية (لبوتيكات) الملابس، فترى الرجل منهم إذا كان سائراً على الرصيف ومر من أمام مثل ذلك المحل فلا يمكن له إلا أن يلتفت ثم (يفرمل) ثم (يفرصع) عينيه.
والطامة تكون أكبر إذا كان العرض مشتملا على ملابس (موضة) الصيف، عندها يتجاوب ذلك الرجل مع تلك الموضة، وبما أنها للصيف فإنه لا شعوريا يبدأ يسكب العرق الغزير.
والفضيحة تكون (بجلاجل) لو أن ذلك (الكولكشن) كان مشتملا على مجموعة (للمايوهات) سواء كان منها للقطعة الواحدة أو للقطعتين، وفي مثل هذه الحالة لا يملك الرجل العربي إلا أن يفغر فاه، والحمد لله أنه لا يدلدل لسانه كذلك، وأشهد لله أن البعض منهم يديرون رؤوسهم ويولون الأدبار فرارا للنجاة من هذه المناظر المؤذية والمقززة.
وبفضل من الله أنني لا أنتمي لا للفئة الأولى ولا الثانية ولا حتى للثالثة، لأنني رجل قوي الشكيمة.
طبعا هذا كله كان يحصل في السابق عندما كان رجال العرب كمواليد (القطط المغمضة)، أما الآن فربي حارسهم (فتّحوا) وأصبحوا لا يقيمون وزنا لتلك (المانيكانات) فيمرون عليها مرور الكرام، لأنهم استوردوها وغدت تملأ أسواقهم ودكاكينهم.
أما ذلك الرجل الذي لا يمت (لبني يعرب) بأي صلة لا من قريب أو بعيد، اللهم إلا بحبه وشغفه بالمرأة، فهو رجل ياباني يدعى (ترنغ) عز عليه أن يجد المرأة المناسبة لتملأ حياته، فاخترع (مانيكان) ولكنها (غير شكل) وأطلق عليها اسم: (ايكو)، وهو بالمناسبة عالم نابغ في (الإلكترونيات).
وتم تصنيعها من (السيليكون)، وقد شاهدت صورتها وهي فتاة جذابة في مقتبل العمر، قوامها ممشوق وشعرها يشع ألقاً، وجاء في وكالة الأنباء التي أوردت خبرها: أنها قادرة على أداء الأعمال المنزلية الشاقة، وتم تزويدها بمهارات إجراء العمليات الحسابية، وتستطيع أن تحفظ وتنطق مئات الكلمات باللغتين الإنجليزية واليابانية، وتستطيع أن تقرأ وتتعرف على الوجوه، وتتلقى وتصدر التعليمات، وقد صرف على صناعتها حتى الآن أكثر من (70) ألف دولار، وهو جار على تحسينها لتبدو وتشعر وتتصرف بقدر الإمكان وكأنها من بني البشر، وهي إلى الآن تتمتع بجميع الحواس ما عدا الشم، كما أنها لا تحتاج لأي عطلات أو طعام أو راحة، فهي تستطيع أن تعمل وتلبي الحاجات على مدار الساعة، ولها نفس حرارة جسم الإنسان وليونته.
وهو يقول إنها إلى الآن امرأة مثالية، وأخذتها في رحلات ريفية، واصطحبتها يوماً إلى أحد المراقص ولم يكتشفها أحد أنها صناعية، إلا بعد أن غازلها أحدهم فتصديت له وكادت تنشب بيننا خناقة، عندها عرف من في المرقص حقيقتها.
ويختم كلامه: أنه عند بداية الربيع سوف يعقد قرانه عليها.
والآن ما رأيكم؟! هل نحن مقبلون على عصر جديد، يهدد فيه الرجل زوجته إذا أزعجته، وتهدد فيه المرأة زوجها إذا (قرف عيشتها)؟!
يا خوفي من بشر (السيليكونات)، آه يا خوفي.
المقالة الطريفة استدرجتني لنشر هذه القصيدة
الرجل الآلي
عندي رجل آليّ
يدهشُ كلّ الناسْ
يمشي ...يقرأُ
يكتبُ...يلعبُ
لكنْ ...ينقصهُ الإحساسْ
فاجأني يوماً بسؤال :
هل تحفظُ مثلي كلّ الأسماءْ
وتدوّنُ كلّ الأشياءِ
بلا أخطاءْ ؟...
قلتُ لهُ :
أنتَ جميلٌ وذكيّ ٌ
في جسمكَ كلّ الألوانْ
لكنكَ لاتحفظُ وداً
أو عهدا
لاتهوى وطناً
أو وردا
فأنا الأفضلْ
وأنا الأجملْ
إني إنسانْ ...
ـــــــــــــــــــــــ
وهي من ديواني ( ضوء بلادي) للأطفال
ولدى بعض الناس كلابْ
لا تغدر أبدا بالأصحابْ
ترفض أخذ الرشوة جدا
بوفاء لا يعرف حدا
لا تقبل تسليم الدار
لعدوّ باغٍ غدّار
لا تركض نحو الدولارْ
أتوقف إني محتارْ
فالراء بقافية الأشعار
تجري فيضا كالأنهار
لكن أختصر المشوار
وأقول وكلي إصرارْ:
الكلب الحارس للدارْ
خير من آل السليكون
وجميعا خير من ملعونْ.
لا أعني إلا (الشيطون)
فالناس جميعا نضِرون
وهمُ بالتقوى ملتزمون
أبداً ما في الناس خؤونْ
وأنا بالرعب وبالرهبة مسكون
لنعد للمتحرك إذ يتلوه سكون.
أراك أستاذتي أخذتني إلى نظم التفعيلة. والصواب هنا أن يقال نظم السبب ( الخبب ) فلا تفعيلة بلا وتد.
ذات يوم أيها الأحبة وقد طويت ليلتين دون نوم ،،، دخل مكتبي بعد صلاة العصر ،، وامتلأ المكتب كعادته بأصحاب المصالح المتبادلة من تجار وعمال .... ولشدة الارهاق كنت لا أقوم للسلام وأشعر بثقل عجيب حتى الابتسام ..
فطيبوا خاطري جزاهم الله خيرًا ،،، بعد سؤالهم عن هذا الارهاق الواضح ،،، فأخبرتهم بعدم النوم لليلتين كاملتين ...... ثم قلت : حتى أنني لو وضعت يديّ هكذا فإنني أخشى أن أنام ،، ( الصقت الساعدين في بعض في شكل علامة الضرب ،،، ثم الصقتها بجبهتي ،، وانثنيت على طرف المكتب ) ،، مضى جزء من الثانية وانامنكفئ على طرف المكتب ،، وخشيت فعلاً أن أنام ....
فرفعت رأسي فإذا بالمكتب فارغ ...... فناديت على أحد العمال ،، وسألته أين اختفى هؤلاء الناس ! ...... فقال وهم يبتسم : لقد رحلوا منذ ساعة ونصف .........
كان لأحد الأدباء ابن ثقيل ، وغالبا مانصحه بأن يختصر كلامه ، قال له يوما من أين جئت ؟!
قال: من سوق !
قال الأب : ادخل عليها أل التعريف قال الابن : جئت من سوقال
قال الأب : هلا جعلتها في البدء
قال الابن : جئت من ألف لام سوق !
أعتذر إن تكررت فأنا لم أعرج على الردود ذوات الروابط
هذا وشكرا لنثر البسمات لكم طرا.
لا أعرف اسم الشاعر
رأيت في النوم بختي = في زي شيخ أرتّ
أعمى أصم ضئيلا = أبا بنين وبنت
فقلت حيّيت رزقي = فقال: رزقك باستي
فكيف لي بدواءٍ = مُلَيّنٌ بطنَ بختي
اولا ارحب بالنورس الابيض
الحمد لله على سلامتك يانورس وكل عام وانتم بخير
ثانيا .. مااجمل طرفتك يااستاذه زينب علي
وماطرف قصيدتك المنقوله والسيلكون ياستاذ خشان
ومااروعك يااستاذه زينب هدايه وياستاذه اباء العرب
اما انت يابحر فقد ابدعت هههههههههههههه
وياانثيال هذا غبي ولبس ثقيل
ويانورس
هل يوجد ملين بطن للبخوت ههههههههههه
لاعدمناكم
اما طرفتي فهي جمله واحده
اضحك الله اسنانكم
هههههههههه
ويني انا من زمان عن هنا
قلت ادباء ما يبتسمون
اذكر كتبت نثر ولا ادري تصلح قصيده بالفصيح ههههههه
لأختي الصغيره يوم عطست
هديه لكم ههههههههه
_______________________
عطستْ وناظرتْ لي بعُمق ِ مشاعرها
تناثرت الأشواق
هًل بالأعماق
أنتشَتْ بصهيل الماضي : فذكرتني
كأنني راضي :فقبلتني
ارتمتْ بذوق
فارسها أقبلَ بالمنديل إليها
فعانقتني
لم تكُن سوء عطسه
لم تكُن سوء همسه
علمتني كيفَ أجوُل بين عينيّها
تارة وتارة أسُامرها
وأهطلُ عليَ عطرِ ِها
وانقطعت الأنفآآآس
أين النآآآس ؟!
أترونهــ,,,ــا ؟!! ..أتلمحونهـــ,,,تعرفونهـــ,,,ــا ؟!!
لا أعتقــ,,,ــد!!
أتناشدونها بشوقي إليهـــــ.....ـــا
أتعلمون من هـــ,,,ــي ؟!
لا أعتقــــ!!!ــــد
رسمتُ لها بلـــ,,,ـــوح ِ العُاشـــق ..جلكسي ..فأحبتــ,,,ــُه
رسمتُ لها بلوح الغارق..بيبسى..فعانقتُــ,,,ـــه
قالوا عنها أجمُل الجميلاتً ..لا ..لا ..أكثًر !!
قالوا عنها كبيرةً الكبيراات ..لا ..لا ..أكبًر !!
يا ناعسةِ العينين
يا قاتلة الأنيــــ,,,ــن
إليك يسير
نُورك ِ الساطعُ الذي بإصبعك يشير
يآآآنتي ..يآآآنتي
أتعرفينني..
لأأعتقـ!!!ــًد ..!
فأنا لسًتُ سوء نادلا ً ..لك ِ
أعطاك ِ منديلاً....
أعرفتـــــ!!!ــي
نادلك
ههههههههههههههههههههه
رائعه أستاذي محمد الغشام
أضحك الله أسنانكم أساتذتي الكرام
قصص رائعه و شعر ممتع
اعتاد أحدهم أن يرد السلام على صديق له قائلا : السلام عليكما
فسئل فيم التـثـنية فقال " هو وأنفه اثـنان"
وأنقل من أحد المواقع :
لقى علي بن العباس بن جريج المعروف بـ ابن الرومى و المشهور بشدة الهجاء رجلا يقال له ابن
حرب ولاحظ ان انفه طويل فقال فيه :
لك أنفٌ يا ابن حرب = أنفت منه الأنوف
أنت في القدس تصلي = وهو في البيت يطوف
وكذلك ممن عرف بشدة هجائه البحتري وله شعر طريف فى انف الخثعمي يقول فيه :
علمـت الآن أن البعـث حـــق = وأن اللـه يفعـل ما يشـاء
رأيـت الخثعمـي يقـل أنفــا = يضيـق بعرضـه البلد الفضاء
هذه قصيدة كنت نسختها من سنين من أحد الروابط وأضعتها ثم عثرت عليها بالصدفة في حاسوبي
( جبل اللوز ) اسم اتخذه أخ في أحد المنتديات. سألني عن أمور فأجبته ببعض ما يلي:
إذنْ للوز قد صارت جبالُ
..................وحلّ بها مع الذوق الجمالُ
وحلّ بها فشرّفها انتسابا
..................... أخٌ أغراه من إسمٍ مثالُ
--
وتسألني فديتك عن أمورٍ
..............يضيق بهنّ في( النتّ) المقالُ
وقاك الله غائلة الليالي
....................وقرَّ بقرب من تهواه بالُ
إذا ما قيس بالآلام عمرٌ
....................فليس يحيط أيامي الخيالُ
وإن كان الهناءُ له مقاسا
............................لدقّّته أراه لا يُكالُ
هنائي ما له إلا إرتحالٌ
....................إذ الأشياء حلٌّ وارتحالُ
لمحظوظ يجيء الحظ أنثى
.................لها من آية الحسن اكتمالُ
وحظيّ – لا رزئت – أتى قبيحاً
....................عليه دونما رأس عِقالُ
له ذيلٌ وعينٌ في ذراعٍ
..............وأخرى السوطُ فيها والنّكالُ
بإخمصه نتوء ذاك فوه
...................لبئس فمٌ تغطيه النعالُ
حماك الله من قبلات ثغرٍ
....................يخالطُ قولَه منه المبالُ
يلازمني ومهما رغتُ منه
....................كظلّي تابعاً لي لا يزالُ
ودون الجدّ منه النار حرقاً
..................ومزحات له تُصمي ثِقالُ
مواهبه من التنغيص شتّى
......................بدونِ تكلّفٍ بل إرتجالُ
كأنّ البعث قام عليّ وحدي
.............حساباً ليس يسبقه السؤالُ
ويا خوفي يرافقني ببعثٍ
.................لبئس إذن يكون لي المآلُ
وما من عاصمٍ إلا إلهي
.....................وكم لله لي منه ابتهالُ
طلبتَ إجابتي شعرا فخذها
................فإن أرضتك ذاك لي النوالُ
هههههههههههههههههههه
موضوع لايمل
والله عندي قصائد من هذا النوع لكن وين القاها بين اوراقي المبعثره
ان شاء الله ابحث عنها وادرجهاهنا
فما اجمل ان تصنع الابتسامه وتهديها لمن يعز عليك
لاعدمتكم
ظميــــــــــان غديــــــر
http://www.al-zen.com/vb/t141501-7.html
طبعا يا وداعا لو درى الان خشان اني اعلمكم تفاعيل راح يقول لي
اني خائن هههه او راح يظن اني لست مقتنعا بطريقة الرقمي
لانه يعتقد ان مجال التفاعيل ليس دقيقا والمفروض ان يتعلم الدارسون عن طريق الارقام
لكن الحق يقال هو معه حق لكن انا افضل ان تتعلموا بداية طريقة التفاعيل
ثم بعد ذلك تتعلمون العروض الرقمي
أخي وأستاذي الكريم ظميان
لولا رسالتك التي وصلتني لظننت رسالتك هذه رغم الوجه الحاتق فيها نوعا من التفاكه بالمشاكسة.
عن أي فضيحة – هداك الله - تتحدث ؟
يا أخي الرقمي مادة علمية خاضعة للصواب والخطأ، وإهمالها أو ذمها أو تفضيل التفاعيل عليها أمر عادي لا علاقة له بغضب أي طرف من الأطراف.
بعد تسلمي رسالتك، كنت سأحذف مشاركتي وأعتذر لك. ولكني رأيت أن الأصوب هو الرد وبيان وجهة نظري لأمر يخص الرقمي.
الناس مشارب واتجاهات شتى، ومن يتفاعل منهم مع الرقمي يتأثر به نهجا فكريا، الأمر الذي يؤسس لأرضية مشتركة بين دارسيه تجعل النظرة للأمور واتفاقهم أواختلافهم حولها تتسم بطابع فكري ينأى بهم عن نقل الاختلاف الموضوعي إلى الشخصي. ليس هذا فحسب، بل إن النظرة للأشياء عموما تصبح متقاربة.
أذكر في هذا المقام أني أردت تبيان موضوع طويل متعلق بمشاركة لأخت فاضلة، فأرسلت ذلك إلى إيميلها. والله لا يورّيك اتهاماتها لي التي كادت تنتهي بانسحابها من المنتدى.
أرجو أن أؤكد لك أني أحترمك كثيرا وأفتخر بوجودنا في ذات المنتدى ، وأن نقلي لتلك المشاركة لم يكن إلا على سبيل الدعابة.
والمنتدى مفتوح لكل نقد ورفض موضوعيين للرقمي. ولا أخفيك أني استفدت كثيرا من النقد في بلورة الرقمي وتطويره وتصحيح أخطاء كانت لدي حوله. وكثير من الأصدقاء ليسوا مع الرقمي ولا يرون له فائدة ولايؤثر ذلك على الصداقة والأخوة بيننا.
وفقك الله ورعاك.
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههه
أضحك الله سن من أضحكنا من البدء حتى المنتهى
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المفضلات