أحبك الله أخي ماجد وأسعد قلبك وأضحك سنك.
أرحب بك غاية الترحيب في منتداك هذا. وطالما أن أنك مقبل على الرقمي فستجده مقبلا عليك. وأنت تقرر فيه مكانك وستجده يعطيك بقدر ما تعطيه إن لم يكن أكثر.
" إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور " صدق الله العظيم.
إحدى حسنات مقالة أخينا أنها جاءت بك فأهلا ومرحبا.
والله يرعاك.
المفضلات