أستاذي القدير خشان خشان
سعيدة أن كنت أول من مرت من هنا وتذوقت هذه القطعة الشاعرية الصادقة
أفدي التي رحلت وأفدي طيفهـا
إن لـم أُفَدّهمـا فمـا أشقانـي
بورك القلب الذي تحمله والقلم الذي سطرت به هذه الأبيات العذبة
غفر الله للوالدة الحبيبة ورحمها وجمعك بها في جنته
تقديري