إعتذار

	انــــا هــنــا وجــدت ضــالــتــي انــــا هــنــا لــأنــعــلــم فـــلا تــحــرمــونــى مــن عــلــمــكــم الــراقــي فــكــلــنــا نــحــلــم بــإنــتــشــار الـــعــروض الــــرقــمـــي اشـــعــر بـــلإ ر تــقـــاء كــلــمــا تــقــدمــت خـــطـــو ة اســتــاذي الــفــاضــل لــولـــا انــنــي مــا ز لـــت احــبــو و اكــبــو لــتــقــدمـــت لــلــمــســاعــدة لــولــــا ظـــروفـــــي الـــمـــرضـــيـــة والـــعـــمــلــيــة والــخـــاصـــة جـــدا جـــدا لـكــنـــت ا و ل مــن يـــبـــد ا ء و ا و ل مـــن يـــشـــا ر ك ولـكـنـي اعــدك حـيـنـمـا اتـغـلـب عـلـى ذاتـــي سأبــدا ارجــو الـــآ تــغــلــق هــذه الــنــافـــدة الـــآ ســـر ة لـــلــعــلــم والـــإضـــافـــة فـــالـــعــر و ض إ ضــافـــة لــنــا جــمــيــعــا فــلا تــحــرمــنــا هــذ ه الــإضـــافـــة أطـــا ل الــلـــه عــمــر ك و أ بـــقـــا ك و ســتــفــر ج عــلــى ا لــكــل و ا لــجــمــيــع انــشــــــا ء الــــلــــــه أ سـيـــرة الــعـر و ض الـــرقــمــي