أستاذي الفاضل سليمان أبو ستة.
أدمعت عيني بما غمرتني به من لطف ساحر في النقد والبيان.
سأعمل بكل ما تقدمت به ، وأما الضمير فهو الانتقال من خصوصية الدعاء إلى عموميته والاندماج مع الجماعة في هذه القصيدة، ولك توحيد الضمير أيضاً فأنا أشعر بنفسي مع الأمة منذ ولادتها بالحبيب المصطفى، وقد أغفل أحياناً حسب الحال. ولأن البيت تركته كما في القصيدة المقطوعة الضرب (الأولى) وكان البيت مصرعاً.
تصويب :
بارك الله بك وجزاك خيراً
وهمى الغيث من دره غدقاً .. أنبت الزرع فانثال بالرطب
.
.
وعلى المصطفى صلِّ يا ربّنا....إنَّه جَدُّنا منْجِبُ النّجُبِ
المفضلات