شكراً لك أستاذتنا وشاعرتنا الرقيقة المُجيدة أميرة توحيد.
صدقت فيما نقلت ، وقد بحثت مثلك فلم أجد موشحات في الهجاء أو الرثاء رغم أنه قيل بوجودها لكنها اندثرت. وكنت قد نظمت موشحة حزينة عندما تذكرت أمي رحمها الله وطيَّب ثراها، تذكرت فيها كل المواقف التي غمرتني فيها بحنانها وأشواقها.. أرجو أن تكون مؤثرة. عنونتها (طيف ذكراها) وقد نظمتها على بحر مهمل في البدء ، هو ما يعرف ببحر شوقي (فعولُ 4 مرات) ثم عدلت وزنها إلى البسيط. وسأنشر لكم الموشحتين منتظراً تعليقكم :
- هل الموشحات يمكن أن تنجح في نقل المشاعر الحزينة ؟
- أيهما أكثر تأثيراً على البحر المهمل أم البحر الخليلي.
ننتظر رأيكم
وشكراً سلفاً
المفضلات