أستاذتي الكريمة

عندما قرأت العنوان ما ساورني شك أنها لأستاذنا د. ضياء الدين الجماس.

وعندما رأيت اسمك حدقت جيدا لأتأكد أنك لا تردين على مشاركة له .

وكم سرني عندما تبينت أنها لك استاذتي.

أهنئك وأهنئ أهل الرقمي وأفتخر بمستواك في القصيدة ولي إليها عودة بإذن الله .

وأتمنى لك مزيدا من التوفيق.