خَطَرَتْ في فرحٍ شيماءْ
لفَّتْ قالتْ:
ما أسعدني!
هذي ماما
هذا بابا
مع حمزةَ ومعاذ
نصبح جمعاً أجمل أسرةْ
كنجومٍ تلمع بسماءْ

--

أستاذي أبا حمزة،
عرفت الآن أن كنيتك-لو كنت في مشرق الوطن العربي-
لكانت أبا حمزة.

خطر لي بعض التعليقات، فرأيت أن أرفقها رغم تفاهتها..
أبغيها: هل تستخدمون الكلمة عندكم؟ إن كانت دارجة فلا تعليق لدي..
لكن إن لم تكن، فهي ليست الأجمل.
طاطا: نحن هنا نقول للجدة تاتا ولا أعرف أصل الكلمة.
يمّمت الباب: أعرف في العربية يممت صوب الباب..

أرجو أن تتقبل مني

شكرا لجمال روحك