‏17.‏ يُنمى إلى ذُرْوَةِ الدّينِ التي ‏‎ ‎قَصُرَتْ.......عَنها الأكفُّ، وعن إدراكِها القَدَمُ


يُنمى إلى الدّينِ الذي ‏‎ ‎قَصُرَتْ.......عَنه الأكفُّ، وقبلها القَدَمُ



والآن لا بد من تجميع الأبيات من جديد أستاذه حنين

لننظر القصيدة الجديدة ووضع اللمسات الأخيرة عليها