حماد صدقا قد كتبت قصيدة . .


أكملها أستاذي أحمد . فعنوانها يغري بالمتابعة .


نحن في انتظار ! !




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي