قالت لي وقلت لها .


عنوان قصيدة جميلة للامير لكن ( قال لها وقالت )


هو رد من نوع آخر يأتي نثر ا وإليكمُ مقالهما :


قال لها :


رائع اأن نقتسم هذا الشوق المخبأ خلف عيون المساء . . فما النجمات والأقمار وقناديل


الساهرين إلا تلك العيون . . وما السكون والنسيم والغناء إلا مرايا لكل مساء .


رائع أن نستنطق كل الأشياء .


قالت :


وقد يغتال جمالها إيقاع الحياة الراكض , فلم يعد للقلب سفر أو ترحال بين معانيها . ولم يعد


لقيثار البوح عزف . حتى بوابات الشعر أعلنت حظر التجول على شطآنه .


قال :


ألا يمكن أن يهزم مداد العواطف وتسقط مدن الكلمات . ونحن القابضين عليها لئلا تندثر


أعترف أننا نضعف كثيرا أمام زحف الأيام .. لكن محال أن نصرف أنظارنا عن التأمل في


اللحظات السعيدة .فتكبر الأمنيات في تكرار زوراتها .


قالت :


شيئ واحد يمكن أن يعيد الرونق والبهاء . فتورق في كفيك الأغصان .


فتغدو شاعرا أو ناثرا . .



هو الحب ! نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


حب الزمان والمكان . .


عش لحظة ما تريد . وامنحها الصدق والرواء , واختر لنفسك موقعا قد وهبته



الاخلاص والوفاء . فستنطق كل الأشياء ! ! نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي