الدكتورة هناء
سلمت ودمت على رأيك الجميل بالقصيدة وهو رأي أتشرف به
ولا أعلم كيف أشكرك على تنبيهك اللطيف للخلل العروضي في السطر الذي أشرتِ إليه
كالكرب حين يـمـــدّ جــــذورهُ فـي الـعــــمـْـــق مِــــنَـا
ما لوّن بالأحمر مكمن الخلل وقد خرجت فيه عن بحر القصيدة " الكامل " ، مع أن أذني لم تتحسس هذا الخلل ، وما زالت وبعد تنبيهك تسمع السطر دون شعور بخلل الإيقاع ، ويبدو أنّ أذني قد أصابها الفساد وتحتاج إلى ما يصلحها .
سأصلح السطر إصلاحا مؤقتا حتى أجد كلمة أنسب وسيكون :
كالكرب حين يـمـــدّ نابَ جــــذورهُ فـي الـعــــمـْـــق مِــــنَـا نـاهــــشًــا مِـــنْ روحــــنـا
حقيقة كم أنا مسرور بملاحظتك وتنبيهك وهذا هو ما نبحث عنه جميعا في الرقمي فلك الشكر مرة أخرى
لا حرمت تواجدك
لك كل التحية وكل التقدير
المفضلات