كأنها لعبة تغيير المواقع و تبديل التوصيف التفعيلي ( الشكل)

الذي يتعصب لموقع الشرطة - منه ، بعض العروضيين ، في حين

لا اعتبار لها في في العروض الرقمي ، بل إهمالها يفسح المجال

لإدراك أمور عدة ، أهمها ( الجوهر) الذي تكرسه الأرقام و تدل عليه.

لعبة أظن أنه لا يقدر على فهم الغرض منها إلا من تخلص من ربقة الشرطة ، و قيودها .

شكرا للأستاذ خشان على هذه التمرين .

و شكرا للأستاذ الحكيم الذي يصعد نجمه يوما بعد يوم في سماء علم العروض .

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي