السلام عليكم
من المفروض أننا بعد مدة من دراسة العروض ، نما لدينا الإحساس بالوزن
و لا حاجة لنا إلى التقطيع و التمحيص الكثير للحكم على قصيدة ما أو بيت ما بأنه مكسور ،
على الأقل هذا في تقديري الشخصي .
قرأت قصيدة على الهزج ، و استوقفني بيت لاحظت كأنه مكسور ،
و حين وزنته وجدته موزونا ، لكن لحقه زحاف في الحشو ، جعله مختلف الموسيقى
عما قبله و بعده من أشطر ، فبدا كأن به كسرا ما .
الشعر العربي شعر وزن و موسيقى و ذائقة ، و لا شك أن الحكم للوزن كما وضعه
الخليل هو الفيصل ، لكن ماذا عن الثقل ؟؟ هل هو مرتبط بالقارئ فقط ؟؟
الأبيات مقتطفة من القصيدة المذكورة :
تركت الروح في شِعب
وقد أودعتها سري
وسارت بيَ أشواقي
أجوب العالم المذري
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaq...ad.php?t=49913
في انتظار إضافاتكم.
المفضلات